MEDIA PAKUAN - Ketahuilah ada lirik sholawat Maula Ya Sholli Wasallim Daiman Abada lengkap karena ada teks Arab, latin, terjemahan serta makna terkandung.
Pada lirik sholawat Maula Ya Sholli Wasallim Daiman Abada ternyata mempunyai makna yang mendalam di baliknya.
Makna yang terdapat pada lirik sholawat Maula Ya Sholli Wasallim Daiman Abada yaitu tentang pujian untuk Nabi Muhammad SAW.
Sholawat Maula Ya Sholli Wasallim Daiman Abada merupakan sholawat yang sudah banyak dikenal orang sebab sudah dicover oleh banyak penyanyi religi.
Baca Juga: Lirik Sholawat Ahmad Ya Habibi Lengkap: Ada Teks Arab, Latin, Terjemahan dan Makna Terkandung
Maka tidak heran bila sholawat Maula Ya Sholli Wasallim Daiman Abada selalu muncul di media sosial atau medsos.
Berikut ini lirik sholawat Maula Ya Sholli Wasallim Daiman Abada lengkap karena ada teks Arab, latin dan terjemahan:
Lirik teks Arab:
مَوْلَايَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَائِمًا أَبَدًا
عَلىٰ حـَبِيْبِكَ خـَيْرِ الْخَلْقِ كًلِّهِمِ
ظَلَمْتُ سُنَّةَ مَنْ أَحْيَاالظُّلَامَ إِلٰى
أَنِ اشْتَكَتْ قَدَمَاهُ الضُّرَّمِنْ وَرَمِ
وَشَدّ مِنْ سَغَبٍ أَحْشَاءَهُ وَطَوٰى
تَحْتَ الْحِجَارَةِ كَشْحًا مُتْرَفَ الَدَمِ
وَرَاوَدَتْهُ الْجِبَالُ الشُّمّ مِنْ ذَهَبٍ
عَنْ نَفْسِهِ فَأَرَاهَا أَيَّمَا شَمَمِ
وَأَكَّدَتْ زُهْدَهُ فِيْهَا ضَرُورَتُهُ
إِنَّ الضَرُورَةَ لَا تَعْدُوْ عَلىَ الْعِصَمِ
فَكَيْفَ تَدْعُوا إِلَي الدّنْــيـــا ضَرُورَةُ مَنْ
لَوْلَاهُ لَمْ تَخْرُجِ الدّنْيَا مِنَ العَدَمِ
مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْ
والفريقين مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ
نَبِيّنَا اْلآمِرُ النّاهِي فَلَا أَحَدٌ
أَبَرَّ فِيْ قَوْلِ لاَ مِنْهُ وَلاَ نَعَمِ
هـُوَ الْحَبِيْبُ الَّذِىْ تُرْجَى شَفَاعَتُهُ
لِكُلِّ هـَوْلٍ مِنَ اْلأَهـْوَالِ مُقْتَحِمِ
دَعَا إِليَ اللهِ فَالْمُسْتَمْسِكُونَ بِهِ
مُسْتَمْسِكُونَ بِحَبْلٍ غَيْرِ مُنْفَصِمِ
فَاقَ النَّبِيِّيْنَ فِى خـَلْقٍ وَفِى خـُلُقٍ
وَلَمْ يُدَانُوْهُ فِى عِلْمٍ وَلَا كَرَمٍ
وَكُلُّهُمْ مِنْ رَسُوْلِ اللهِ مُلْتَمِسٌ
غُرْفًا مِنَ اْلبَحْرِ أَوْرَشْفًا مِنَ الدِّ يَمِ
وَوَاقِفُونَ لَدَيْـــــــــــــــــهِ عِنْدَ حَدِّهِمِ
مِنْ نُقْطَةِ الْعِلْمِ أَوْ مِنْ شَكْلَةِ الَحِكَمِ
فَهْوَ الذِّيْ تَمَّ مَعْنَاهُ وَصُـــــــوْرَتُهُ
ثُمّ اصْطَفَاهُ حَبِيـْـــــــــــــبًا بَــارِئُ النَّسَمِ
مُنَزَّهٌ عَنْ شَرِيكٍ فِيْ مَحَــــــاسِنِهِ
فَجَوْهَرُ الْحُسْنِ فِيِهِ غَيْرُ مُنْقَسِمِ
دَعْ مَاادّعَتْهُ النَّصَارٰى فِي نَبِيّهِمِ
وَاحْكُمْ بِمَا شِئْتَ مَدْحًا فِيْهِ وَاحْتَكِمِ
وَانْسُبْ إِلَي ذَاتِـــــــــــــهِ مَا شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ
وَانْسُبْ إِلىٰ قَدْرُهُ مَا شِئْتَ مِنْ عِظَمِ
فَإِنَّ فَضْلَ رَسُوْلِ اللهِ لَيْسَ لَهُ
حـَدٌّ فَيُعْرِبَ عَنْهُ نَاطِقٌ بِفَمِ
لَوْ نَاسَبَتْ قَدْرَهُ أٰيَــــــــــاتُهُ عِظَمًا
أَحْيَا أسْمُهُ حِيَ يُدْعٰى دَارِسَ الرِّمَمِ
لَمْ يَمْتَحِنَّا بِمَا تَعْيَا الْعُقُـــوْلُ بِهِ
حِرْصًا عَلَيْنَا فَلَمْ نَرْتَـبْ وَلَمْ نَهِمْ
أَعْيَا الوَرٰى فَهْمَ مَعْنَاهُ فَلَيْسَ يُرٰى
لِلْقُرْبِ وَالْبُعْدِ فِيـــــــهِ غَيْرَ مُنْفَحِمِ
كَالشّمْسِ تَظْهَرُ لِلْعَيْنَيْنِ مِنْ بُعُدٍ
صَغِيــْــــــــــــةً وَتُكِلُّ الطّرْفَ مِنْ أَمَمِ
وَكَيْفَ يُدْرِكُ فِي الدّنْيَا حَقِيقَتَهُ
قَوْمٌ نِيَامٌ تَسَلّوْا عَنْهُ بِالْحُلُمِ
فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيْـــــــــــهِ أَنّهُ بَشَرٌ
وَأَنّهُ خَيْـــــــــــرُ خَلْقِ اللَّهِ كُلِّهِمِ
وَكُلُّ آيٍ أَتَى الرُّسُلُ اْلكِرَامُ بِهَا
فَإِنَّمَا اتَّصَلَتْ مِنْ نُوْرِهِ بِهِمْ
فَإِنَّهُ شَمْشُ فَضْلٍ هـُمْ كَوَاكِبُهَا
يُظْهِرْنَ أَنْوَارَهَا لِلنَّاسِ فِى الظُّلَمِ
أَكْرِمْ بِخَلْقِ نَبِيٍ زَانَهُ خُلـُقٌ
بِالْحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بِالْبِشْرِ مُتَّسِمِ
كَالزَّهْرِ فِيْ تَرَفٍ وَالبَدْرِ فِي شَرَفٍ
وَالبَحْرِ فِي كَرَمٍ وَالدّهْرِ فِي هِمَمِ
كَأَنّه وَهُوَ فَرْدٌ مِنْ جَلَالَتِــــــــــــــــهِ
فِي عَسْكِرٍ حِيَنَ تَلْقَــاهُ وَفِي حَشَمِ
كَأَنّمَا اللُّؤْلُؤُ الَكْنُـــــوْنُ فِيْ صَدَفٍ
مِنْ مَّعْدِنَيْ مَنْطِقٍ مِنْهُ وَمُبْتَسَمِ
لَا طِيْبَ يَعْدِلُ تُرْبًا ضُمَّ أَعْظُمَهُ
طُوبَ لِمُنْتَشِقٍ مِنْهُ وَمُلْتَثِمِ